أولمبياد طوكيو 2020.. الرياضة المغربية تحصد الأصفار لحد الآن
انتقادات متواصلة للرياضات المغربية بشأن الخروج المبكر من منافسات دورة الألعاب الأولمبية، المقامة حاليا في طوكيو، بفعل ضعف حظوظ المنتخبات الوطنية في نيل عدد كبير من الميداليات، باستثناء ألعاب القوى التي راكم فيها المغرب تجربة طويلة.
ووجه النشطاء المغاربة عبر منصات التواصل الاجتماعي، انتقادات شديدة إلى الجامعات الرياضية بسبب الجدل المثار حول مشاركة الرياضيين المغاربة في الدورة الأولمبية، متسائلين في الوقت نفسه عن حصيلة رؤسائها طيلة العقود الماضية، لاسيما أن الألقاب الوطنية صارت منحصرة في رياضات بعينها باستثناء رياضة العاب القوى، التى لم تبدا مشاركتها بعد.
هل ستنقذ رياضة أم الألعاب ماء الوجه كما عودتنا سابقا وهذا ما يتمناه جميع المغاربة، ام ستكرس خيبة الأمل، وهذا ما لا نتمناه ويجب محاسبة المسؤولين المباشرين عن هذه الكارثة.