ما السر وراء الهجوم الإعلامي على “الخطاط ينجا”
يتعرض “الخطاط ينجا” في الآونة الأخيرة إلى هجمات إعلامية متواترة من طرف خصومه السياسيين، ومن طرف عدة صفحات “فيسبوكية” تحاول مع قرب الانتخابات الطعن في شخص رئيس المجلس الجهوي وتبخيس منجزات ولايته الانتدابية التي كانت حسب مجموعة من المتتبعين للشأن المحلي استثنائية بحق، محاولين رسم صورة مخالفة للواقع عن التواجد المكثف للاستقلاليين بجهة الداخلة فضلا عن القوة الاعتبارية التي يتمتع بها منسق الحزب الجهوي على المستوى السياسي، والاجتماعي.
و ما يعرفه المسؤولون عن الصفحات “الفيسبوكية” حقيقة، وتؤكده التفاعلات الشعبية والتعاليق المضادة للمقالات وما ينشرونه من منشورات فيسبوكبة مهاجمة للخطاط ينجا، عبر مواجهة الناس لها بمختلف أطيافهم المجتمعية، والدفاع عنه وترسيخ موقفهم الداعي إلى مواصلة تجربته الجهوية الرائدة التي أبانت عن نجاعتها ونجاحها بكل المقاييس.
فمتى ستترفع هذه الأقلام المأجورة عن مهاجمة الخطاط ينجا كشخص ومقاربة أعماله ومنجزاته؟